وأشارت الصحيفة إلى أن أهالي القرية يزعمون أن القردة شنت حربا على جراء الكلاب، انتقاما لرضيع قرد قتلته مجموعة من الكلاب، لكن السلطات قال إن لا دليل على ذلك.
اظهار أخبار متعلقة
وحتى اللحظة، تعتبر السلطات التصرف الذي قامت به القرود تصرفا حيوانا غير مفسر.
لكن أهالي القرية يؤكدون أن ما يجري هو انتقام القردة من الكلاب بقتل أطفالها، انتقاما للقرد القتيل، مشددين على أنه لم يتبق أي جراء للكلاب في القرية.
اظهار أخبار متعلقة
ولفتوا إلى أن القرود أخذت الجراء ورمتها من مرتفعات، أو تركتها على أشجار عالية حتى ماتت جوعا.
وزعم أحد القرويين أن الكلاب التي لقيت حتفها تتجاوز الـ 250 جروا.
وقالت إدارة الغابات، إنها ستطلق سراح القردين المعتقلين في غابة قريبة.